الساحر اون لاين
°ˆ~*¤®️§( أهلاً .. وسهلاً )§®️¤*~ˆ°

نـحـن سـعـداء بــتـشـريـفـك لـمـنـتـدانــا

فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء

وأهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ لنزفه

وكلنا أملٌ بأن تجد هنا مايسعدك ويطَيِّب خاطرك

نتمنى لَك التـوفيق ومـزيـداً مــن الابــداع والـتــمــيـز

°ˆ~*¤®️§( إدارة المـنـتـدى )§®️¤*~ˆ°
الساحر اون لاين
°ˆ~*¤®️§( أهلاً .. وسهلاً )§®️¤*~ˆ°

نـحـن سـعـداء بــتـشـريـفـك لـمـنـتـدانــا

فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء

وأهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ لنزفه

وكلنا أملٌ بأن تجد هنا مايسعدك ويطَيِّب خاطرك

نتمنى لَك التـوفيق ومـزيـداً مــن الابــداع والـتــمــيـز

°ˆ~*¤®️§( إدارة المـنـتـدى )§®️¤*~ˆ°
الساحر اون لاين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


~®§§][][عــنــوان الــتــمــيــز و الأبــــداع][][§§®~  
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصت آدم علية السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MUHANNAD

قصت آدم علية السلام S8E6i-Ubo8_707422940
MUHANNAD


الجـــنــس : ذكر

المتصفح : قصت آدم علية السلام 75f8e65c60
الـمـساهـمـات : 620

الــنــقــاط : 941
الإنتساب : 17/01/2011


قصت آدم علية السلام Empty
مُساهمةموضوع: قصت آدم علية السلام   قصت آدم علية السلام Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2011 4:27 am








السلام عليكم
آدم علية السلام


يروى أن الأرض كانت، قبل خلق آدم (ع)، معمورة بالجن والنسناس والسباع،وغيرها من الحيوانات، وأنه كان لله فيها حجج وولاة، يأمرون بالمعروف وينهونعن المنكر.


وحدث أن طغت الجن وتمردوا، وعصوا أمر ربهم. فغيروا وبدلوا، وأبدعوا البدع،فأمر الله سبحانه الملائكة، أن ينظروا إلى أهل تلك الأرض، وإلى ما أحدثواوأبدعوا، إيذاناً باستبدالهم بخلق جديد، يكونون حجة له في أرضه، ويعبد منخلالهم.


ثم إنه سبحانه وتعالى قال لهم: {إني جاعلٌ في الارض خليفة}. فقالوا: سبحانكربنا: {أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء} كما أفسدت الجن؟ فاجعلالخليفة منا نحن الملائكة، فها نحن {نسبِّحُ بحمدك ونقدِّسُ لك}، ونطيعك ماتأمرنا. فقال عزّ من قائل: {إنّي أعلمُ مالاتعلمون}.


وبعث اللهُ الملك جبرائيل (ع) ليأتيهُ بترابٍ من أديم الأرض، ثم جعلهطيناً، وصيَّرهُ بقُدرتهِ كالحمإ المسنون، ثم كالفخّار، حيث سوّاه ونفخ فيهمن روحه، فإذا هو بشرٌ سويّ، في أحسن تقويم.


خلق حواء وزواج آدم منها


سمّى اللهُ سبحانه وتعالى مخلوقه الجديد، آدم، فهو الذي خلقه من أديمالأرض، ثم إنه عزّوجلّ، خلق حوّاء من الطين الذي تبقى بعد خلق آدم وإحيائه.


ونظر آدم (ع) فرأى خلقاً يشبهه، غير أنها أنثى، فكلمها فردت عليه بلغته، فسألها: "من تكون؟" فقالت: "خلق خلقني الله".


وعلَّم اللهُ آدمَ الأسماء كلها، وزرع في نفسه العواطف والميول، فاستأنسبالنظر إلى حوّاء والتحدث إليها، وأدناها منه، ثم إنّهُ سألَ الله تعالىقائلاً: "ياربّ من هذا الخلقُ الحسن، الذي قد آنسني قربه والنظر إليه؟!" وجاءه الجواب: "أن ياآدم، هذه حوّاء.. أفتحبُّ أن تكون معك، تؤنسك وتحادثكوتأتمر لأمرك؟" فقال آدم (ع): "نعم ياربّ، ولك الحمدُ والشكرُ مادمتُ حيا." فقال عزّوجلّ: "إنّها أمتي فاخطبها إليّ". قال آدم (ع): "يارب، فإنيأخطبها إليك، فما رضاك لذلك؟" وجاءه الجواب: "رضاي أن تعلمها معالم ديني.." فقال آدم(ع): "لك ذلك يارب، إن شئت". فقال سبحانه: "قد شئت ذلك، وأنامزوجها منك".


فقبل آدم بذلك ورضي به.


تكريم الله لآدم ورفض إبليس السجود له


أراد الله عزوجل، أن يعبد من طريق مخلوقه الجديد، فأمر الملائكة بالسجودإكراماً له، بمجرد أن خلقه وسواه ونفخ فيه من روحه، فخرت الملائكة سُجّداًوجثيّا.


وكان إبليس، وهو من الجن، كان في عداد الملائكة حينما أمرهم الله بالسجودإكراماً لآدم(ع). وكان مخلوقاً من النار، شديد الطاعة لربّه، كثير العبادةله، حتى استحق من الله أن يقربه إليه، ويضعه في صف الملائكة... ولكن إبليسعصى هذه المرّة الأمر الإلهي، بالسجود لأدم(ع)، وشمخ بأنفه، وتعزز بأصله،وراح يتكبر ويتجبر، وطغى وبغى، وظل يلتمس الأعذار إلى الله سبحانه، حتىيعفيه من السجود لآدم(ع).


وما فتئ يتذرّعُ بطاعته لله وعبادته له، تلك العبادة التي لم يعبد اللهمثلها ملكٌ مقرَّب، ولانبيٌّ مرسل... وأخذ يحتجُّ بأنّ الله خلقه من نار،وأن آدم مخلوق من تراب، والنار خير من التراب وأشرف: {قال: أنا خيرٌ منه،خلقتني من نارٍ وخلقته من طين}. {أأسجد لمن خلقت طينا}!.


ولما كان الله سبحانه وتعالى، يريد أن يُعبَدَ كما يُريد هو، ومن حي يريد،لاكما يريد إبليس اللعين هذا، صب عليه سوط عذاب، وطرده من الجنة، وحرّمهاعليه، ومنعه من اختراق الحجب، التي كان يخترقها مع الملائكة (ع).


ولما رأى إبليس غضب الخالق عليه، طلب أن يجزيه الله أجر عبادته له آلافالسنين، وكان طلبُه أن يمهله الله سبحانه في الدنيا إلى يوم القيامه، وهوينوي الإنتقام من هذا المخلوق الترابي، الذي حُرِمَ بسببه الجنة، وأصابتهلعنة الله. كما طلب أيضاً، أن تكون له سلطة على آدم وذريّته، وظلّ يكابرويعاند، ويدّعي أنّهُ أقوى من آدم، وخير منه: {قال: أرأيتك هذا الذي كرّمتعليّ، لئِنْ أخّرتنِ إلى يوم القيامة، لأحتنكنَّ ذريته إلاّ قليلاً}.


آدم (ع) يستعين بالله


أعطى الله سبحانه وتعالى، أعطى إبليس اللعين ماطلبه وأحبه من نعيم الدنيا،والسلطة على بني آدم الذين يطاوعونه، حتى يوم القيامة، وجعل مجراه فيدمائهم، ومقرّه في صدورهم، إلا الصالحين منهم، فلم يجعل له عليهم سلطانا: {قال: إذهب فمن تبعك منهم فإنّ جهنم جزاؤكم جزاءً موفورا... إنّ عبادي ليسلك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا}.


وعرف آدم ذلك، فلجأ إلى ربّه مستعصما، وقال: "يا ربّ! جعلت لإبليس سلطةعليّ وعلى ذرّيتي من بعدي، وليس لقضائك رادٌّ إلاّ أنت، وأعطيته ما أعطيته،فما لي ولولدي مقابل ذلك؟" فقال سبحانه وتعالى: "لك ولولدك: السيئةبواحدة، والحسنة بعشرة أمثالها" فقال آدم (ع): "متذرعاً خاشعا: يارب زدني،يارب زدني". فقال عزّوجلّ: "أغفِرُ ولاأُبالي" فقال آدم (ع) "حسبي يارب،حسبي".


نسيان آدم وحواء وخطيئتهما


أسكن الله سبحانه آدم وحواء الجنة، بعد تزويجهما: {وإذ قلنا ياآدم أسكن أنتوزوجك الجنة} وأرغد فيها عيشهما، وآمنهما، وحذّرهما إبليس وعداوته وكيده،ونهاهما عن أن يأكلا من شجرة كانت في الجنة، تحمل أنواعاً من البر والعنبوالتين والعناب، وغيرها من الفواكه مما لدّ وطاب: {وكلا منها رغداً حيثشئتما ولاتقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين}.


وجاءهما الشيطان بالمكر والخديعة، وحلف لهما بالله أنه لهما لمن الناصحين،وقال: إني لأجلك ياآدم، والله لحزين مهموم... فقد أنست بقربك مني... وإذابقيت على هذا الحال، فستخرج مما أنت فيه إلى ما أكرهه لك.


نسي آدم(ع) تحذير الله تعالى له، من إبليس وعداوته، وغرّه تظاهر إبليسبالعطف عليه والحزن لأجله، كما زعم له، فقال لإبليس: "وما الحيلة التي حتىلاأخرج مما أنا فيه من النعيم؟" فقال اللعين: "إنّ الحيلة معك:" {أفلا أدلكعلى شجرة الخلد ومُلكٍ لايبلى}؟ وأشار الى الشجرة التي نهى الله آدموحوّاء عن الأكل منها، وتابع قائلاً لهما: {مانهاكما ربكما عن هذه الشجرةإلاّ أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين}.


وازدادت ثقة آدم(ع) بإبليس اللعين، وكاد يطمئن إليه وهو العدوّ المبين، ثمإنّه استذكر فقال له: "أحقاً ماتقول": فحلف إبليس بالله يميناً كاذباً،أنّهُ لآدم من الناصحين، وعليه من المشفقين، ثم قال له: "تأكل من تلكالشجرة أنت وزوجك فتصيرا معي في الجنة إلى الأبد".


لم يظنّ آدمُ(ع)، أنّ مخلوقاً لله تعالى يحلف بالله كاذباً، فصدقه، وراحيأكل هو وحوّاء من الشجرة، فكان ذلك خلاف ما أمرهما به الله سبحانه وتعالى.


الخروج من الجنة


ماكاد آدم وحوّاءُ، يأكلا من الشجرة التي نهاهما الله عن الأكل منها، حتىنادى منادٍ من لدن العرش الإلهي، أن: "ياآدم، اخرج من جواري، فإنهلايُجاوِرُني مَن عصانيْ".


وبكى آدم(ع) لما سمع الأمر الإلهيّ له بالخروج من الجنة... وبكت الملائكةلهذا المخلوق الذي سجدت له تكريماً. فبعث الله عزّ وجلّ جبرائيل(ع)، فأهبطآدم إلى الأرض، وتركه على جبل سرنديب في بلاد الهند، وعاد فأنزل حوّاء إلىجُدَّة..


ثم أنّ الله سبحانه وتعالى، أمر آدم أن يتوجّه من الهند إلى مكة المكرّمة،فتوجّه آدم إليها حتى وصل إلى الصفا... ونزلت حواء بأمر الله إلى المروة،حتى التقيا من جديد في عرفة. وهناك دعا آدم ربّه مستغفراً: اللهم بحق محمدوآله والأطهار، أقلني عثرتي، واغفر لي زلتي، وأعدني إلى الدار التي أخرجتنيمنها.


الرحمة والغفران


{
وتلقى آدم من ربّه كلماتٍ فتاب عليه}.


وأوحى الله عزوجلّ إلى جبرائيل(ع): إني قد رحمت آدم وحوّاء، فاهبط عليهمابخيمةٍ من خيم الجنة، واضربها لهما مكان البيت وقواعده، التي رفعتهاالملائكة من قبل، وأنرها لهما بالحجر الأسود. فهبط جبرائيل(ع) بالخيمةونصبها، فكان المسجد الحرام منتهى أوتادها، وجاء بآدم وحواء إليها.


ثم إنّه سبحانه أمر جبرائيل بأن يُنَحّيهما منها، وأن يبني لهما مكانهابيتاً بالأحجار، يرفع قواعده، ويتم بناءه للملائكة والخلق من آدم وولده،فعمد جبرائيل إلى رفع قواعد البيت كما أمره الله.


وأقال الله آدم عثرته، وغفر زلته، ووعده بأن يعيده إلى الجنة التي أُخرجمنها. وأوحى سبحانه إليه، أن: "ياآدم، إني إجمع لك الخير كله في أربعكلمات: واحدة منهن لي، أن تعبدني، ولاتشرك بي شيئاً، وواحدة منهن لك: أجازيك بعملك، أحوجَ ماتكون، وكلمة بيني وبينك: عليك الدعاء ومني الإجابة،وواحدة بينك وبين الناس من ذريتك، ترضى لهم ماترضى لنفسك.


وهكذا، أنزل الله على آدم(ع) دلائل الألوهية والوحدانية، كما علمه الفرائض والأحكام والشرايع، والسنن والحدود.


قابيل يقتل هابيل

كان قابيل أول أولاد آدم(ع). فلما أدرك سنّ الزّواج، أظهر الله سبحانه جنيةيقال لها جهانة، في صورة إنسية، فلما رآها قابيل أحبها، فأوحى الله تعالىإلىآدم(ع) أن يزوجها من قابيل ففعل.


ثم لما ولد هابيل، الإبن الثاني لآدم (ع). وبلغ مبلغ الرجال، أهبط اللهتعالى إحدى حوريّات الجنة، فرآها هابيل وأحبها، فأوحى الله لآدم (ع) أنيزوجه بها.


ثم إن الله سبحانه وتعالى، أمر نبيه آدم (ع)، أن يضع مواريث النبوة والعلمعند ولده هابيل، ويعرفه بذلك... ولما علم قابيل بذلك، غضب واعترض أباهقائلاً: "أنا أكبر من هابيل، وأنا أحق بهذا الأمر منه".


وتحيّر آدم(ع)، فأوحى الله إليه أن يقول لابنه قابيل: "يابني، إنّ الأمر لميكن بيدي، وإنّ الله هو الذي أمرني بذلك، ولم أكن لأعصي أمر ربي ثانية،فأبوء بغضبه، فإذا كنت لاتصدقني، فليقرب كل واحدٍ منكما قرباناً إلى الله،وأيُّكما يتقبَّل الله قربانه، يكن هو الأولى، والأحق بالفضل ومواريثالنبوة.


قدّم قابيل قرباناً من أيسر ملكه، وقدّم هابيل قربانه من أحسن ماعنده... فتقبل الله سبحانه قربان هابيل، بأن أرسل ناراً تركت قربان قابيل كما هو،ممّا أثار حفيظة قابيل، وأجّج نار الحقد في صدره.


ووسوس له الشيطان بأن: اقتل أخاك فينقطع نسله، وتُريحُ أولادك من بعدم إنكان لك ولد، ثم لايجد أبوك من يعطيه المواريث سواك، فتفوز بها، وذريتك منبعدك..


وسوّلت له نفسه قتل أخيه هابيل، فقتله... وكانت أوّل جريمة على وجه الأرض، نفّرَت الوحوش والسّباع والطيور، خوفاً وفرقا.


ولم يدر قابيل كيف يخفي جريمته... وماذا يصنع بجسد أخيه الملقى على الأرضبلا حراك؟... ويبعث الله تعالى غرابين يقتتلان في الجو، حتى يقتل أحدهماالآخر، ثم يهوي وراءه إلى الأرض، فيحفر، بمخالبه حفرة، يدفن فيها صاحبه،وقابيل ينظر ويرى.


أدرك قابيل عجزه وضعفه وقال: "ياويلتا أعجزت أن أكون مثل هذا الغُرابفأواري سوأة أخي} وأدفنُ جُثّتهُ، كما دفن هذا الطائر الصغير الحقيرُصاحِبُه المقتول؟! {فأصبح من النّادمين}.


ذرية آدم(ع)


ولد لآدم وحواء سبعون بطنا، على مايُروى، وكان أوّل أولادهما قابيل ثم هابيل اللذين لم ينجبا على مايبدو...


ولكن الله جلّ وعلا وهب لآدم وحوّاء إبنهما شيثا (هبة الله) ومن بعده ولدلهما يافث.. فلما أدركا وبلغا مبلغ الرجال، وأراد الله أن يبلغ بالنسلمانرى... وأن يكون ماقد جرى به القلم، من تحريم ماحرّم الله تعالى، من زواجالإخوة وبالأخوات أنزل سبحانه من الجنة حوريتين، هما نزلة ومنزلة، وأمرآدم أ، يزوجهما من شيث ويافث، فكان ذلك... وولد لشيث غلامٌ، وولدت ليافثجارية، فأمر الله تعالى أن يزوج آدم (ع) إبنة يافث من ابن شيث.


ولم يحرم الله آدم وحوّاء من الإناث، فقد رزقهما الله ابنة أسمياها عناق،تزوجت وولدت ولداً اسمه عوج، وصار فيما بعد جباراً شقياً، عدواً للهولأوليائه، فسلط الله عليه وعلى أمه عناق من قتلهما.


وفاة آدم وحوّاء


انقضت أيام آدم(ع)، فأمره الله أن يوصي إلى ولده شيث، ويدفع إليه مواريثالنبوة والعلم والآثار، وأمره بأن يكتم هذا الأمر عن قابيل، حتى لاتتكّررالجريمة المأساة، ويقتله كما قتل أخاه هابيل من قبل.


وتوفي آدم(ع) ولهُ من الذريّة من ولده وأولاد ولده العدد الكثير، بعد أنعمّر تسعمائة وستين سنة، ودفن في جبل أبي قبيس، ووجهه إلى الكعبة المشرَّفةعلى ماذكر في كتب السير. ولم تعمرّ حواء بعد آدم إلاّ قليلاً، عاماًواحداً مرضت بعده وماتت، ودفنت إلى جانب آدم(ع).


وفي أيام النبي نوحٍ(ع)، وعندما حصل الطوفان، أوحى الله سبحانه إلى نوحٍ أنيحمل معه في السفينة جثمان أبيه آدم (ع) إلى الكوفة، فحمله إلى ظهرالكوفة، وهو النجف الأشرف، حيث دفنه هناك في المكان المعروف بمرقد نوحٍ(ع





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alsa7er.syriaforums.net
 
قصت آدم علية السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لحظات موت الحبيب محمد صلى الله علية وسلم
» قصت نوح (عليه السلام)
» قصت سيدنا ادريس عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الساحر اون لاين :: ~®§§][][ المنتـــدى الــعـــــام ][][§§® :: الـقــســم الإســـــلامــي-
انتقل الى: